- متوفر
- العلامة التجارية: مؤسسة قيصرية العطارة
- الموديل: الاعشاب الطبيعية
- الوزن: 80.00g
- االحجم: 10.00cm x 5.00cm x 15.00cm
الخيارات المتاحة:
المنتج : ورق ريحان
انتاج : الهند
أبرز فوائد الريحان
قد تكون رائحة الريحان مماثلة لرائحة القرنفل القوية في بعض الأنواع خاصةً النوع المستخدم في إيطاليا، وذلك بسبب التراكيز العالية التي يحويها من مادة الإنجول (Eugenol) الكيميائية.
أما النوع الاخر فتكون رائحته مائلة لرائحة الحمضيات لاحتوائه على تراكيز عالية من مادة الليمونين (Limonene).
إن للريحان العديد من الفوائد الصحية نظرًا لاحتواءه على الكثير من الفيتامينات والمعادن المهمة، ومن أبرز فوائد الريحان الطبية هي الآتي:
قد تكون رائحة الريحان مماثلة لرائحة القرنفل القوية في بعض الأنواع خاصةً النوع المستخدم في إيطاليا، وذلك بسبب التراكيز العالية التي يحويها من مادة الإنجول (Eugenol) الكيميائية.
أما النوع الاخر فتكون رائحته مائلة لرائحة الحمضيات لاحتوائه على تراكيز عالية من مادة الليمونين (Limonene).
إن للريحان العديد من الفوائد الصحية نظرًا لاحتواءه على الكثير من الفيتامينات والمعادن المهمة، ومن أبرز فوائد الريحان الطبية هي الآتي:
يعزز صحة الجهاز الهضمي
إن مشروب الريحان جيد في تعزيز عمل الجهاز الهضمي، فهو يعمل على تطهير الأمعاء ويمنع الإمساك.
إن مشروب الريحان جيد في تعزيز عمل الجهاز الهضمي، فهو يعمل على تطهير الأمعاء ويمنع الإمساك.
يمتلك خصائص مضادة للأكسدة
من أهم فوائد الريحان أنه يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساعد على محاربة الجذور الحرة المختلفة في الجسم، والتي قد تؤدي إلى تدمير الخلايا.
فقد وُجد أن مادة الفلافينويد (Flavonoids) تساعد على حماية الكروسومات في الخلايا من الإشعاعات والعوامل الخارجية المضرة.
من أهم فوائد الريحان أنه يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساعد على محاربة الجذور الحرة المختلفة في الجسم، والتي قد تؤدي إلى تدمير الخلايا.
فقد وُجد أن مادة الفلافينويد (Flavonoids) تساعد على حماية الكروسومات في الخلايا من الإشعاعات والعوامل الخارجية المضرة.
يسكن الآلام
وُجد أن للريحان قدرة في المساعدة على تسكين الآلام، فيوجد به تراكيب كيميائية تعمل كمخدر للآلام.
وُجد أن للريحان قدرة في المساعدة على تسكين الآلام، فيوجد به تراكيب كيميائية تعمل كمخدر للآلام.
يعزز صحة القلب والشرايين
يلعب الريحان دورًا كبيرًا في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة القوية وخاصةً البيتا كاروتين (Beta carotene) الذي يتحول إلى فيتامين أ (Vitamin A)، والذي يحارب الجذور الحرة وتأكسد الكولسترول وما قد ينتج عنه من جلطات وسكتات.
كما أن الريحان يعد مصدرًا جيدًا لمعدن المغنيسيوم والبوتاسيوم الضروريين جدًا لحماية الأوعية الدموية وتعزيز صحتها، وزيادة انبساط وتوسع الشرايين، والحد من خطر ارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية.
يلعب الريحان دورًا كبيرًا في تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة القوية وخاصةً البيتا كاروتين (Beta carotene) الذي يتحول إلى فيتامين أ (Vitamin A)، والذي يحارب الجذور الحرة وتأكسد الكولسترول وما قد ينتج عنه من جلطات وسكتات.
كما أن الريحان يعد مصدرًا جيدًا لمعدن المغنيسيوم والبوتاسيوم الضروريين جدًا لحماية الأوعية الدموية وتعزيز صحتها، وزيادة انبساط وتوسع الشرايين، والحد من خطر ارتفاع ضغط الدم والنوبات القلبية.
يعزز صحة الجهاز التنفسي
وُجد أن للريحان دور فعال في علاج نزلات البرد والربو، ومحاربة التهابات الجهاز التنفسي.
وُجد أن للريحان دور فعال في علاج نزلات البرد والربو، ومحاربة التهابات الجهاز التنفسي.
يعالج حب الشباب
إن الريحان له قدرة على تقليل تكاثر البكتيريا، ومنع الالتهابات، لذلك ساهم في علاج حب الشباب الناتج من العدوى البكتيرية.
إن الريحان له قدرة على تقليل تكاثر البكتيريا، ومنع الالتهابات، لذلك ساهم في علاج حب الشباب الناتج من العدوى البكتيرية.
يخفف القلق والضغوطات النفسية
من أحد فوائد الريحان أنه يخفف القلق والتوتر والضغوطات النفسية، فقد وُجد أن لبعض المواد الكيميائية التي يحويها الريحان قدرة في المساعدة على تخفيض نسبة هرمون الكورتيزول في الدم، والذي يزيد افرازه في الجسم عادةً في حالات التوتر.
من أحد فوائد الريحان أنه يخفف القلق والتوتر والضغوطات النفسية، فقد وُجد أن لبعض المواد الكيميائية التي يحويها الريحان قدرة في المساعدة على تخفيض نسبة هرمون الكورتيزول في الدم، والذي يزيد افرازه في الجسم عادةً في حالات التوتر.
يساهم في علاج فقر الدم (Anemia)
يعد الريحان مصدرًا جيدًا للحديد مما يجعله مماثل للسبانخ في ما يحتويه من كمية الحديد، بحيث كل كوبين من أوراق الريحان الطازجة أو ما يعادل ملعقة من الريحان المجفف تغطي 10% من الاحتياج اليومي من الحديد.
ذلك جعل الريحان مساعد جيد في علاج فقر الدم الناتج من نقص الحديد.
يعد الريحان مصدرًا جيدًا للحديد مما يجعله مماثل للسبانخ في ما يحتويه من كمية الحديد، بحيث كل كوبين من أوراق الريحان الطازجة أو ما يعادل ملعقة من الريحان المجفف تغطي 10% من الاحتياج اليومي من الحديد.
ذلك جعل الريحان مساعد جيد في علاج فقر الدم الناتج من نقص الحديد.
ينعش رائحة الفم
إن الريحان معروف برائحته الزكية والقوية، لذلك مضغ القليل منه ينعش رائحة الفم ويخلصه من الرائحة الكريهة إن وجدت.
إن الريحان معروف برائحته الزكية والقوية، لذلك مضغ القليل منه ينعش رائحة الفم ويخلصه من الرائحة الكريهة إن وجدت.
أهم العناصر الغذائية في الريحان
إن فوائد الريحان ناتجة من العناصر الغذائية الهامة الموجودة بالريحان، وأبرزها الآتي:
- فيتامين أ.
- فيتامين ك (Vitamin K)
- فيتامين ج (Vitamin C)
- المغنيسيوم.
- الحديد.
- البوتاسيوم.
- الكالسيوم.
- حمض الفوليك (Folic acid).
- أحماض أوميغا 3 (Omega 3).
كما يحتوي الريحان على كمية كبيرة من الزيوت العطرية الاساسية والغنية في المركبات الفينولية وعلى مجموعة من مضادات الأكسدة، مثل: الفلافونويد، والأنثوسيانين (Anthocyanins) مما يجعله ذا منافع طبية وعلاجية تفوقه خاصه في مجال مضادات الالتهابات.
إن فوائد الريحان ناتجة من العناصر الغذائية الهامة الموجودة بالريحان، وأبرزها الآتي:
- فيتامين أ.
- فيتامين ك (Vitamin K)
- فيتامين ج (Vitamin C)
- المغنيسيوم.
- الحديد.
- البوتاسيوم.
- الكالسيوم.
- حمض الفوليك (Folic acid).
- أحماض أوميغا 3 (Omega 3).
كما يحتوي الريحان على كمية كبيرة من الزيوت العطرية الاساسية والغنية في المركبات الفينولية وعلى مجموعة من مضادات الأكسدة، مثل: الفلافونويد، والأنثوسيانين (Anthocyanins) مما يجعله ذا منافع طبية وعلاجية تفوقه خاصه في مجال مضادات الالتهابات.
أضرار الريحان
إن فوائد الريحان تنتنج عند تناول كميات معتدلة من الريحان، ولكن عند تناول كميات هائلة منه فقد يؤدي إلى الآتي:
- التعرض لخطر الإصابة لسرطان الكبد، وذلك لاحتواء الريحان على مادة الإستراغول (Estragole).
- إبطاء عملية تخثر الدم، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون اضطرابات في النزيف.
إن فوائد الريحان تنتنج عند تناول كميات معتدلة من الريحان، ولكن عند تناول كميات هائلة منه فقد يؤدي إلى الآتي:
- التعرض لخطر الإصابة لسرطان الكبد، وذلك لاحتواء الريحان على مادة الإستراغول (Estragole).
- إبطاء عملية تخثر الدم، خاصةً عند الأشخاص الذين يعانون اضطرابات في النزيف.
