توصف جذور السحلب من قبل الأطباء على أنها مقوية للجنس ومحفزة للشهوة أيضا.
للحصول على أكبر فائدة من السحلب في هذه الحالة فإنه يفضل إضافة اللبن إليه.
بالتالي فإنه يتم استخدام السحلب كبديل للفياجرا نظرا لقيمته الغذائية المرتفعة، بالإضافة إلى الآثار الجانبية القليلة مقارنة مع تلك التي تحدث نتيجة استخدام الفياجرا.

الفوائد الصحية للسحلب

يحتوي السحلب على الأملاح المعدنية والفيتامينات والكالسيوم وهذا ما يساهم في تقويه العظام والحفاظ على سلامة وقوة الأسنان.
إن احتواء السحلب للعناصر سابقة الذكر يساهم في الحماية من ارتفاع ضغط الدم، بالإضافة إلى دوره في تحسين القوة المناعية للجسم والوقاية من خطر الاصابة بالأمراض المعدية.
يدخل النشا في تركيبة مستحضرات العلاج الطبية خاصة تلك الأدوية الخاصه بالأطفال والتى تساهم في علاج الاسهال.
يتم استخدام السحلب كحقنة شرجية لأولئك الذين يشتكون من آلام المغص المعوي والقولون.
يساهم السحلب في التسمين وزيادة الوزن خصوصاً لأولئك الذين يعانون من النحافة الزائدة.
يساهم السحلب في تنشيط الجسم بأكمله حيث يعمل على تقوية الدورة الدموية.
يعتبر مشروب السحلب من المشروبات القابضة المفيدة في حالات الاسهال وعلاج القرحه وايقاف نزيف المعدة والأمعاء.
يعتبر السحلب من الأطعمة المغذية للأطفال خاصة عند خلطه بالحليب.
للحصول على أكبر فائدة وتدفئة من السحلب يفضل خلطه مع الزنجبيل.
لزيادة الفائدة أيضا وتحسين الطعم فإنه يتم تزيين كوب السحلب بالفستق أو اللوز أو الجوز أو المكسرات أو القرفة أو الزبيب.
عادة ما يفضل شرب السحلب في فصل الشتاء لقدرته على تدفئة الإنسان حيث أنه يعتبر غذاء ومشروب في الوقت ذاته.